• المكتب التنفيذي
  • من نحن
  • اتصل بنا
Menu
  • المكتب التنفيذي
  • من نحن
  • اتصل بنا
20/مايو/2022 12:13 صباحًا
  • المكتب التنفيذي
  • من نحن
  • اتصل بنا
Menu
  • المكتب التنفيذي
  • من نحن
  • اتصل بنا
Facebook
Twitter
Youtube
Instagram
  • الرئيسية
  • الحركة الإسلامية
  • أخبار محلية
  • العرب والعالم
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات
Menu
  • الرئيسية
  • الحركة الإسلامية
  • أخبار محلية
  • العرب والعالم
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات

أهلاً وسهلاً بكم في موقع

جماعة الإخوان المسلمين - الأردن

  • الرئيسة
  • أخبار محلية
  • الأرشيف
  • الحركة الإسلامية
  • العرب والعالم
  • المكتب التنفيذي
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • كاريكاتير
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات
  • ابحث في الموقع
  • من نحن ؟
  • اتصل بنا
Menu
  • الرئيسة
  • أخبار محلية
  • الأرشيف
  • الحركة الإسلامية
  • العرب والعالم
  • المكتب التنفيذي
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • كاريكاتير
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات
  • ابحث في الموقع
  • من نحن ؟
  • اتصل بنا
20/مايو/2022 12:13 صباحًا
  • الرئيسية
  • الحركة الإسلامية
  • أخبار محلية
  • العرب والعالم
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات
Menu
  • الرئيسية
  • الحركة الإسلامية
  • أخبار محلية
  • العرب والعالم
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات

Home الأحداث في صور

هل يسعى حفتر لإشعال “حرب بيولوجية”؟

14/أبريل/2020
0 0
0
هل يسعى حفتر لإشعال “حرب بيولوجية”؟
0
SHARES
22
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

توالي هزائم حفتر العسكرية في ميادين القتال، يدفعه لاستخدام جميع أوراقه التي يمتلكها بأسلوب ميكيافيللي، بدءا من عرقلة أنصاره تصدير النفط، وقطعهم المياه العذبة عن المدن الغربية، ثم قطع الكهرباء عن طرابلس وعدة مدن بالمنطقة، وصولا إلى عرقلة جهود مكافحة الوباء.

تتصرف مليشيات اللواء المتقاعد خليفة حفتر، بشكل جنوني وغير مسؤول، بعد استهدافها أول مستشفى بليبيا مخصص لمرضى فيروس كورونا، الذي تقف دول عظمى عاجزة أمام سرعة انتشاره.

فخلال 72 ساعة فقط من الأسبوع الماضي، قصفت مليشيات حفتر ثلاث مرات، مستشفى “الخصراء العام”، بحي أبو السليم الشعبي بالعاصمة، والمخصص لمرضى كورونا، والذي شهد أول حالة شفاء من الفيروس، بحسب وزارة الصحة الليبية.

ودمرت مليشيات حفتر مخازن الأدوية التي تحتوي معدات الحماية والوقاية من الفيروس، وقاعة للعمليات، وأقسام أخرى، وأصابت طواقم طبية، مما دفع الأمم المتحدة للتعبير عن “صدمتها”، بحسب بيان للمنسق الأممي للمساعدات الإنسانية بليبيا يعقوب الحلو.

ومَكمَن الصدمة، أن الأمم المتحدة والسلطات الصحية بليبيا في “سباق مع الزمن”، استعدادا لمواجهة هذا الوباء العالمي قبل استفحاله في البلاد.

واستهداف ميليشيات حفتر لمستشفى الخضراء، من شأنه عرقلة هذه الجهود لمواجهة كورونا.

وإمعان هذه المليشيات في تكرار قصف المستشفى، يوحي أن حفتر ليس مباليا فقط بخطورة انتشار الفيروس في البلاد، حتى على جنوده، بل يسعى لاستخدامه كأداة حرب لإضعاف قوات الوفاق، وهذا أخطر ما في الأمر.

فتوالي هزائم حفتر العسكرية في ميادين القتال، يدفعه لاستخدام جميع أوراقه التي يمتلكها بأسلوب ميكيافيللي (الغاية تبرر الوسيلة) بدءا من عرقلة أنصاره تصدير النفط، وقطعهم المياه العذبة عن المدن الغربية، ثم قطع الكهرباء عن طرابلس وعدة مدن بالمنطقة، وصولا إلى عرقلة جهود مكافحة الوباء.

وأغرب ما في الأمر أن حتى المدن التي تدعمه تضررت هي الأخرى من “سياسة الأرض المحروقة” التي يشنها حفتر، بمنطق “أنا وبعدي الطوفان”، مما يهدد البلاد بكوارث لا حصر لها، إن لم يوضع حد لعدوان مليشياته على طرابلس وسيطرتها على منابع النفط والمياه ومحوّلات الكهرباء، وتلويحها بإمكانية استعمال كورونا كسلاح بيولوجي، من خلال عرقلة جهود مواجهته.

** مغول ليبيا

وبوعي أو بدونه، يوشك حفتر أن يتسبب في “حرب بيولوجية” من خلال استهدافه المتكرر لمستشفى مخصص لمرضى كورونا، خاصة وأن ليبيا التي لم تسجل أي حالة من الفيروس إلا في 24 مارس/آذار الماضي، تُحصي حاليا 25 إصابة ووفاة واحدة و8 حالات شفاء، ولا أحد يدري ماذا سيجري في المستقبل.

لكن ما سجله التاريخ خير عبرة، عندما استخدم الزعيم المغولي جاني بيج، أحد أفراد سلالة جينكيز خان، جثث جنوده التي انتشر بها الطاعون، كسلاح قذف به خلف أسوار مدينة “كافا” الإيطالية، التي حاصرها عام 1347م في طريقه لغزو أوروبا.

نجح القائد المغولي في نشر الوباء في المدينة وإضعاف دفاعاتها، لكن جيشه هو الآخر فتك به الوباء، ولم يعد هناك معنى لدخول “كافا” الموبوءة ولا حتى غزو أوروبا التي عمّها الطاعون، بعد أن انتقل إلى روما ثم باريس، فمعظم حواضر القارة العجوز، مات أكثر من نصف سكانها حينئذ بسبب الوباء، الذي امتد إلى جميع قارات العالم القديم (أوروبا وآسيا وإفريقيا).

وإذا لم يتحرك المجتمع الدولي لوقف جنون حفتر، فقد لا يقتصر انتشار كورونا في طرابلس فقط، بل قد يمتد إلى جميع مدن البلاد، وقد يفاقم الوضع في دول الجوار، لأن المعركة ضد فيروس “كوفيد 19″، قضية الإنسانية جمعاء، وأي تهاون معها في أي نقطة من العالم قد يدفع الجميع ثمنه.

وخرق حفتر المتكرر لهدنة كورونا، أثبت أنه لا يلتزم بكلمته، ولا يقدر العواقب الخطيرة لهذا الفيروس الذي حصد لحد الآن حياة أكثر من 100 ألف شخص في قارات العالم الخمس.

حتى أن موقع “ذا هيل” القريب من الكونغرس الأمريكي، دعا إلى عدم المراهنة على حفتر في إيجاد حل سياسي للنزاع، وقال “حان الوقت للإقرار أنه لا يوجد حل دبلوماسي مع حفتر، ويجب على المجتمع الدولي ألا يستمر في ملاحقة مثل هذا الممثل المتعنت.. وإذا لم يكن تفشي كورونا كافيًا لإيقاف الحرب الأهلية في ليبيا، فمن الصعب تخيل ماذا سيحدث”.

** منظومة صحية هشة

ليبيا إجمالا تعاني من هشاشة منظومتها الصحية حتى في زمن نظام معمر القذافي (1969-2011)، خاصة بعد الحصار الذي فرض على بلاده منذ الثمانينات.

وتسبب الانفلات الأمني بعد الثورة (2011) في هجرة جماعية للكوادر الطبية الأجنبية، منها نحو 3 آلاف موظف فلبيني في القطاع الصحي، مما عقّد الوضع المتأزم أصلا، وهو ما يفسر الأعداد الكبيرة لليبيين الذين يسافرون للعلاج في عدة دول مثل تركيا وتونس.

ومع إطلاق حفتر “عملية الكرامة”، في مايو/أيار 2014، ضاعف ذلك الضغط على الأطقم الطبية، التي وجدت نفسها مباشرة خلف جبهات القتال.

ورغم أن القانون الدولي الإنساني يحرم استهداف الطواقم الطبية زمن الحرب، إلا أن مليشيات حفتر، لم تتوان في استهداف المرافق الصحية، لإضعاف جبهة أعدائها، وحتى لا يقف الجرحى مجددا على أرجلهم، ويواجهوا الحكم العسكري الذي يسعى جنرال الشرق لفرضه على الشعب الليبي.

فمنذ أبريل/نيسان 2019، فقط، تسبب عدوان حفتر على طرابلس في تضرر 61 مرفقا صحيا، 14 منها أغلق كليا، واستهداف 26 سيارة إسعاف، ما تسبب في مقتل 13 طبيبا ومسعفا، وإصابة 36 آخرين، بحسب المركز الإعلامي لبركان الغضب.

وآخر هذه الهجمات استهداف مخازن الأدوية بمنطقة السواني (35 كلم جنوبي طرابلس)، السبت، بصواريخ غراد.

وهذه الأرقام تعكس كيف حوّل حفتر المرافق الصحية وكوادرها إلى هدف عسكري لمليشياته، مما يضع البلاد بكاملها أمام تحدٍ حقيقي في حالة تفشي الجائحة.

رابط مختصر:

ShareTweet
السابق

السيارة التركية “توغ” تتحصل على المصادقة الأوروبية

التالي

وفيات كورونا حول العالم تتجاوز 118 ألفاً

التالي
“أونروا” تعلق توزيع مساعداتها بغزة “مؤقتًا” بسبب كورونا

وفيات كورونا حول العالم تتجاوز 118 ألفاً

ترامب والسلام

ترامب والسلام

  • الأكثر زيارة
  • الأكثر تعليقاً
  • الأحدث
بيان صادر عن مجلس علماء الشريعة في جماعة الإخوان المسلمين بخصوص مواجهة وباء كورونا

بيان صادر عن مجلس علماء الشريعة في جماعة الإخوان المسلمين بخصوص مواجهة وباء كورونا

القيم وأهمية اكتسابها وتمثُلها

القيم وأهمية اكتسابها وتمثُلها

محكمة استئناف عمان: جماعة الإخوان المسلمين تملك الشخصية الاعتبارية

محكمة استئناف عمان: جماعة الإخوان المسلمين تملك الشخصية الاعتبارية

الحركة الإسلامية تدعو إلى المشاركة في المهرجان الجماهيري في منطقة سويمة على الحدود مع فلسطين

تصريح صحفي حول مسيرة القدس عنوان العودة

تقدير عالمي للمبتكرين في عالم التقنيات الحديثة في الإمارات

تطبيق giphy cam لإنشاء الصور المتحركة gif على أندرويد

الحركة الإسلامية تدعو إلى المشاركة في المهرجان الجماهيري في منطقة سويمة على الحدود مع فلسطين

تصريح صحفي حول مسيرة القدس عنوان العودة

فيديو| آية وحكاية مع الصحابي الجليل عمرو بن العاص .. الدكتور عزام جابر

فيديو| آية وحكاية مع الصحابي الجليل عمرو بن العاص .. الدكتور عزام جابر

هنية: إذا عاد الاحتلال للاغتيالات سيدفع ثمنا ليس في الحسبان

هنية: إذا عاد الاحتلال للاغتيالات سيدفع ثمنا ليس في الحسبان

جميع الحقوق محفوظة

Facebook
Twitter
Youtube
Instagram

جميع الحقوق محفوظة

  • المكتب التنفيذي
  • بحث
  • من نحن؟
  • اتصل بنا
  • الرئيسة
Menu
  • المكتب التنفيذي
  • بحث
  • من نحن؟
  • اتصل بنا
  • الرئيسة