• المكتب التنفيذي
  • من نحن
  • اتصل بنا
Menu
  • المكتب التنفيذي
  • من نحن
  • اتصل بنا
28/فبراير/2021 3:13 صباحًا
  • المكتب التنفيذي
  • من نحن
  • اتصل بنا
Menu
  • المكتب التنفيذي
  • من نحن
  • اتصل بنا
Facebook
Twitter
Youtube
Instagram
  • الرئيسية
  • الحركة الإسلامية
  • أخبار محلية
  • العرب والعالم
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات
Menu
  • الرئيسية
  • الحركة الإسلامية
  • أخبار محلية
  • العرب والعالم
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات

أهلاً وسهلاً بكم في موقع

جماعة الإخوان المسلمين - الأردن

  • الرئيسة
  • أخبار محلية
  • الأرشيف
  • الحركة الإسلامية
  • العرب والعالم
  • المكتب التنفيذي
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • كاريكاتير
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات
  • ابحث في الموقع
  • من نحن ؟
  • اتصل بنا
Menu
  • الرئيسة
  • أخبار محلية
  • الأرشيف
  • الحركة الإسلامية
  • العرب والعالم
  • المكتب التنفيذي
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • كاريكاتير
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات
  • ابحث في الموقع
  • من نحن ؟
  • اتصل بنا
28/فبراير/2021 3:13 صباحًا
  • الرئيسية
  • الحركة الإسلامية
  • أخبار محلية
  • العرب والعالم
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات
Menu
  • الرئيسية
  • الحركة الإسلامية
  • أخبار محلية
  • العرب والعالم
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات

Home الأحداث في صور

هل يستطيع عباس الانسحاب من الاتفاقات الأمنية مع الاحتلال؟

21/مايو/2020
0 0
0
هل يستطيع عباس الانسحاب من الاتفاقات الأمنية مع الاحتلال؟

Image processed by CodeCarvings Piczard ### FREE Community Edition ### on 2018-02-22 19:08:22Z | | Lÿÿÿÿ

0
SHARES
22
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

مستبقاً قرار الاحتلال الصهيوني ضم ثلث الضفة الغربية بما فيها المستوطنات، أعلن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، الثلاثاء ، أن “منظمة التحرير ودولة فلسطين قد أصبحتا في حِل من جميع الاتفاقات والتفاهمات مع الحكومتين الأمريكية والصهيونية، ومن جميع الالتزامات المترتبة عليها، بما فيها الاتفاقات الأمنية”. ومنذ العام الماضي، ومع بدء ترويج الإسرائيليين والأمريكيين لما يعرف بـ”صفقة القرن”، هددت السلطة الفلسطينية أكثر من مرة بالانسحاب من هذه الاتفاقات، بما فيها ملف التنسيق الأمني، فما تفاصيل هذه الاتفاقات الأمنية، وكيف تشكلت على مدار 27 عاماً وتطورت، وهل تستطيع السلطة بالفعل الانسحاب منها؟

البداية كانت من أوسلو

منذ توقيع منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل اتفاق أوسلو في 13 من سبتمبر/أيلول عام 1993، والذي تضمن تفاصيل سياسية وأمنية واقتصادية، تآكلت بنود الاتفاق بشكل كامل بسبب انتهاك إسرائيل له عاماً بعد عام، ولم يتبقّ شيء قائم منه إلا ملف التنسيق الأمني بين الطرفين، وهي الورقة التي من الممكن أن تؤذي بها السلطة الفلسطينية الاحتلال بشكل كبير، إلا أنها ما زالت تخشى استخدامها بحجة أنها “مصلحة وطنية فلسطينية”، برغم جميع الانتهاكات الصهيونية المتواصلة، وتقويض تل أبيب لأي شكل للدولة الفلسطينية التي تحلم السلطة ببنائها على الأراضي التي تم الاتفاق عليها خلال أوسلو.

عباس يصافح عرفات خلال توقيع اتفاق أوسلو في واشنطن 1993/ AFP

في ذلك الحين، وقع الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات ورئيس وزراء الاحتلال آنذاك إسحق رابين الاتفاق الذي نص على اعتراف منظمة التحرير الفلسطينية بالكيان الصهيوني (على 78% من أراضي فلسطين، أي كل فلسطين ما عدا الضفة الغربية وغزة)، وخلال خمس سنوات ينسحب الاحتلال من أراض في الضفة الغربية وقطاع غزة على مراحل أولها أريحا وغزة، وكان من بين أهم بنود اتفاق أوسلو الذي تم على مراحل، الالتزامات الأمنية التي أقرت بها منظمة التحرير في المادة الثامنة والتاسعة والعاشرة من الاتفاق، وكذلك من الملحق الثاني من اتفاقية أوسلو، الذي وقعه رئيس السلطة الفلسطينية الحالي محمود عباس نفسه.

أبرز البنود الأمنية التي وقعت عليها منظمة التحرير الفلسطينية ضمن اتفاق أوسلو:

  • تلتزم منظمة التحرير بحق دولة الاحتلال في العيش بسلام وأمن والوصول إلى حل لكل القضايا الأساسية المتعلقة بالأوضاع الدائمة من خلال المفاوضات، وأن إعلان المبادئ هذا يبدأ حقبة خالية من “العنف”.
  • تدين منظمة التحرير تدين استخدام “الإرهاب” وأعمال العنف الأخرى، وستقوم بتعديل بنود الميثاق الوطني للتماشى مع هذا التغيير، كما سوف تأخذ على عاتقها إلزام كل عناصر أفراد منظمة التحرير بها ومنع انتهاك هذه الحالة وضبط المنتهكين.
  • إعلان منظمة التحرير موقفاً علنياً تدعو فيه الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة إلى الاشتراك في الخطوات المؤدية إلى تطبيع الحياة و”رفض العنف والإرهاب” والمساهمة في السلام والاستقرار والمشاركة بفاعلية في إعادة البناء والتنمية الاقتصادية والتعاون.
  • إنشاء قوة شرطة من أجل حفظ الأمن في الأراضي الخاضعة للسلطة الفلسطينية.
  • إسرائيل هي المسؤولة عن حفظ أمن منطقة الحكم الذاتي من أية عدوان خارجي (لا يوجد جيش فلسطيني للسلطة الفلسطينية).
  • بعد 3 سنين تبدأ “مفاوضات الوضع الدائم” يتم خلالها مفاوضات بين الجانبين بهدف التوصل لتسوية دائمة. وتشمل هذه المفاوضات القضايا المتبقية بما فيها الترتيبات الأمنية (كمية القوات والأسلحة المسموحة بها داخل أراض الحكم الذاتي، والتعاون والتنسيق بين شرطة السلطة الفلسطينية والجيش الإسرائيلي).

ما بعد أوسلو ومأسسة التعاون الأمني

جنود إسرائيليون (يمين) وضباط أمن فلسطينيون (يسار) يتحدثون خلال عملية مشتركة لإزالة قنابل في قرية قباطية شمال الضفة الغربية ، بالقرب من جنين/ 2010. AFP

بعد اتفاق أوسلو، ألزم اتفاق طابا -نسبة إلى مدينة طابا المصرية التي عقدت بها المباحثات الفلسطينية الصهيونية ، أو ما يعرف باتفاق “أوسلو 2″، الذي وقعت بنوده عام 1995 بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل- الفلسطينيين بمزيد من التعاون الأمني مع الإسرائيليين، وكانت تلك المرحلة بداية لمأسسة التعاون الأمني بين الطرفين.

وكان أبرز ما ورد في الاتفاقية حول الملف الأمني بالمواد (10) و(12) و(13) و(14) و(15) المتعلقة بإعادة الانتشار والترتيبات الأمنية، والنظام العام، ما يلي:

  • تولي الشرطة الفلسطينية تدريجياً مسؤوليات النظام العام والأمن الداخلي، وستتم خلال 18 شهراً من تنصيب المجلس الفلسطيني. وستنتشر الشرطة الفلسطينية، وستتولى مهام النظام العام والأمن الداخلي للفلسطينيين بشكل مرحلي.
  • سيستمر الاحتلال في القيام بمسؤوليات الأمن الخارجي، إضافة إلى مسؤولية الأمن الشامل للصهاينة، وذلك؛ من أجل المحافظة على أمنهم الداخلي والنظام العام.
  • بدء العمل بترتيبات وآليات تنسيق أمنية متفق عليها، تتضمن تشكيل لجنة تنسيق وتعاون مشتركة من أجل الأمن المتبادل ستسمى “JSC”، بالإضافة إلى لجنة أمن إقليمي مشتركة تسمى “PSCs”، وإقامة مكاتب مشتركة للتنسيق في المناطق، تسمى “DCOs”، كما نص عليه في الملحق الأول من الاتفاقية.
  • سيأخذ الطرفان الإجراءات الضرورية لمنع “أعمال الإرهاب، الجريمة، والأعمال العدوانية” الموجهة ضد الطرف الآخر أو ضد أفراد واقعين تحت سلطة الطرف الآخر وضد ممتلكاتهم وسوف تؤخذ الإجراءات القانونية ضد مرتكبي هذه الأعمال.
  • باستثناء سلاح وعتاد وأجهزة الشرطة الفلسطينية في الملحق الأول وتلك الخاصة بالقوات العسكرية الصهيونية ، لا يمكن لأي منظمة أو مجموعة أو أفراد في الضفة الغربية وقطاع غزة أن يصنع أو يبيع أو يحوز أو يملك أو يورد أو يحضر سلاح أو عتاد و متفجرات أو ملح البارود أو أي أجهزة مرتبطة بذلك.

وعليه، أصبحت السلطة الفلسطينية أكثر التزاماً بمحاربة “الإرهاب”، وجعلها الاتفاق مسؤولة عن اتخاذ الإجراءات المناسبة ضد المقاومين الذين اعتبروا “إرهابيين” من خلال التعاون أمنياً مع الاحتلال. وقد وظَّف العدو التعاون الأمني لخدمة مصالحها وتقليص فرص المس بأهدافها في الأراضي المحتلة. 

وما وفر بيئة لتعزيز دافعية السلطة الفلسطينية للوفاء بالتزاماتها في “أوسلو” وما أعقبه من اتفاقات فرعية، وضمن ذلك التعاون الأمني، أن كلاً من الاحتلال والدول المانحة ربطت استمرار العملية التفاوضية وتواصل الدعم الدولي والمالي للسلطة بمدى قدرتها على وقف عمليات المقاومة، وضمن ذلك انخراط أجهزة السلطة الأمنية في أنشطة ضد حركات المقاومة بالتنسيق مع الجيش والمخابرات الصهيونية.

مرحلة الانتفاضة الفلسطينية الثانية وانهيار التنسيق الأمني

بعد توقيع أوسلو وملحقاته، حرصت السلطة الفلسطينية في الأعوام التالية على التنسيق الأمني مع الاحتلال بقوة، وأدى ذلك إلى ضرب العمل المقاومة في الأراضي المحتلة وإفشال العديد من العمليات الفدائية، كما شنت السلطة حملات اعتقال واسعة طالت قادة نشطاء حركات المقاومة على رأسها حركة حماس، حيث بلغت ذروتها في شتاء عام 1996، حيث تم اعتقال 2000 من قادة وعناصر الحركة، إلى جانب إغلاق مؤسساتها بالكامل في الضفة وغزة.

لكن في أعقاب فشل مؤتمر كامب ديفيد الذي جمع في يوليو/تموز 2000، وفدي منظمة التحرير برئاسة عرفات والاحتلال برئاسة رئيس الحكومة الصهيونية، إيهود باراك، في إحراز أي تقدم على صعيد المفاوضات؛ أدركت القيادة الفلسطينية ضرورة تغيير نمط العلاقة مع الاحتلال من أجل تحسين مكانتها في المفاوضات مع الاحتلال؛ حيث عمدت قيادة السلطة إلى توفير بيئة تساعد على تعزيز العمل المقاوم بشقيه، الشعبي والمسلح، في محاولة لإقناع القيادة الصهيونية بإبداء مرونة في مواقفها من الصراع.

وفي إطار هذا التحرك، أسهمت القيادة الفلسطينية في إشعال انتفاضة الأقصى، في 28 سبتمبر/أيلول 2000، -والتي استمرت حتى عام 2005- ما أفضى إلى وقف التعاون الأمني بشكل لسنوات، وحصار الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات في مقر المقاطعة برام الله حتى وفاته المريبة في نوفمبر/تشرين الثاني من عام 2004، وانتخاب محمود عباس خلفاً له.

مرحلة “ازدهار” التنسيق الأمني تحت قيادة عباس

خلال سنوات توقف التنسيق الأمني، وما ساعد عرفات الذي كان محاصراً في رام الله على دعم الانتفاضة، هو إبقاؤه فعلياً على جميع الصلاحيات في يده ومن ضمنها الملف الأمني، وهو ما اضطر كلاً من محمود عباس رئيس الوزراء آنذاك، ومحمد دحلان وزير الأمن الداخلي للاستقالة؛ إذ كان الرجلان يدعمان ويتمسكان بخطة طرحها الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش سميت “خارطة الطريق” لإعادة إصلاح التنسيق الأمني بين السلطة والاحتلال، ومواجهة “الإرهاب والعنف” تحت إدارة رئيس الوزراء عباس، وليس الإدارة المباشرة لرئيس السلطة عرفات.

وبعد وفاة عرفات، استعاد التعاون الأمني في عهد عباس قوته، إذ ظل عباس معارضاً بشكل مطلق للعمل المسلح ضد الاحتلال، كما دافع بشراسة عن التعاون الأمني مع الاحتلال بوصفه “مصلحة وطنية” فلسطينية، بغضِّ النظر عن السلوك الصهيوني إزاء الفلسطينيين.

وفي عهد عباس، تم حل الجناح المسلح لحركة “فتح” التي تزعمها “كتائب شهداء الأقصى” عام 2007، والعفو عن العشرات من مقاتليها ضمن اتفاق مع الاحتلال عرف باتفاق العفو، بعد كانت هذه الكتائب قد تشكلت خلال الانتفاضة بأمر من عرفات. ولم يسمح عباس لحركته “فتح” بلعب أي دور فعلي للإسهام في تبني المقاومة في مواجهة المشروع الاستيطاني وتحدي السياسات الصهيونية في الأراضي المحتلة، كما عمدت الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة إلى التصدي لكافة أشكال المقاومة وحتى الشعبية السلمية منها، وأحبطتها بالكامل.

الدور الأمريكي في بناء التنسيق الأمني وتعزيزه

في عام 2005، عمدت الولايات المتحدة ولأول مرة إلى لعب دور فاعل في تنظيم ومأسسة التعاون الأمني بين الاحتلالوالسلطة الفلسطينية، حيث شكَّلت واشنطن مجلساً لتنسيق التعاون الأمني بين السلطة والاحتلال، بقيادة الجنرال الأمريكي، كيث دايتون، الذي تولى شخصياً مهمة الإشراف على إعداد وتدريب أجهزة السلطة الأمنية لتحسين قدرتها على إحباط العمليات المسلحة للمقاومة.

ولم يعمل دايتون على مأسسة التعاون الأمني بين الاحتلال والسلطة وجعله أكثر جدوى فحسب، بل حرص على أن تسهم دورات التدريب التي أشرف عليها في فرض عقيدة أمنية جديدة على المؤسسة الأمنية في السلطة، بحيث يفضي تشرب منتسبي الأجهزة الأمنية الفلسطينية تلك العقيدة إلى “صناعة الفلسطيني الجديد”، الذي يرى في إحباط العمل المقاوم ضد الاحتلال مصلحة وطنية له.

وقد أقر الجيش الصهيوني بدور الإصلاحات على النظام السياسي الفلسطيني في زيادة فاعلية التعاون الأمني وإسهامها في تحسين ظروف المشروع الاستيطاني في الضفة الغربية.

الأجهزة الأمنية الفلسطينية في الضفة الغربية، أرشيفية/ وفا

وبفعل خطة تايتون، ضربت السلطة الفلسطينية حتى يومنا أجنحة المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية بالكامل، والتي سمّتها “العصابات المسلحة”، كما فككت التشكيلات العسكرية لها، وقد أشار الجنرال الأمريكي دايتون إلى أن الآلاف من أبناء القوى الأمنية الفلسطينية الذين تدربوا بتمويل أمريكي في الأردن، قادوا الحملات الأمنية في مدن الضفة، واعتقلوا المئات من أبناء حماس والجهاد وفصائل المقاومة، وتم ذلك على مستوى تنسيقي واسع المدى بينهم وبين الصهاينة.

ولكن في غزة، باءت خطط دايتون بالفشل بعد سيطرة حركة حماس على القطاع كاملاً في يوليو/تموز 2007، وتبع ذلك شن 3 حروب مدمرة عليها، لكن ذلك دفع إلى توفير بيئة مناسبة لتعزيز التعاون الأمني، حيث وجد الاحتلال الفرصة لابتزاز قيادة السلطة وإجبارها على إبداء أكبر قدر من التعاون الأمني في الضفة، بحجة أن التعاون في مواجهة حركات المقاومة ضرورة لضمان بقاء حكم فتح وعدم السماح لحماس بتكرار “نجاحاتها” في الضفة.

رابط مختصر:

ShareTweet
السابق

إعصار أمفان.. أكثر من مليوني شخص في ملاجئ الهند وبنغلاديش

التالي

نظام لتتبع مخالطي المصابين بكورونا في بريطانيا

التالي
عجلون: سحب 200 عينة لعاملات بأحد المصانع

نظام لتتبع مخالطي المصابين بكورونا في بريطانيا

«السبيل» شاهد على مرحلة وعلى نهج

في الذكرى الثانية والسبعين للنكبة 2|2

  • الأكثر زيارة
  • الأكثر تعليقاً
  • الأحدث
بيان صادر عن مجلس علماء الشريعة في جماعة الإخوان المسلمين بخصوص مواجهة وباء كورونا

بيان صادر عن مجلس علماء الشريعة في جماعة الإخوان المسلمين بخصوص مواجهة وباء كورونا

محكمة استئناف عمان: جماعة الإخوان المسلمين تملك الشخصية الاعتبارية

محكمة استئناف عمان: جماعة الإخوان المسلمين تملك الشخصية الاعتبارية

في مداخلة على قناة “وطن” .. “الذنيبات”: الرئيس مرسي بذل حياته من أجل استقلال القرار المصري

في رسالة تنظيمية .. الذنيبات: حريصون على استقرار الوطن .. وأزمة الحكومة و”المعلمين” شأن نقابي لا علاقة للإخوان به

ثالث هاتف نوت ۷ “آمن” يحترق وسامسونج تكتفي بالطمأنة

تقدير عالمي للمبتكرين في عالم التقنيات الحديثة في الإمارات

تطبيق giphy cam لإنشاء الصور المتحركة gif على أندرويد

اتفاق الغاز بين السلطة ومصر والاحتلال.. الأبعاد والأهداف المرجوة؟

اتفاق الغاز بين السلطة ومصر والاحتلال.. الأبعاد والأهداف المرجوة؟

ذوو المعتقلين الاردنيين والفلسطينيين بالسعودية يطالبون بالضغط الدولي للإفراج عن أبنائهم

ذوو المعتقلين الاردنيين والفلسطينيين بالسعودية يطالبون بالضغط الدولي للإفراج عن أبنائهم

ضبط 1203 شخصاً خرقوا أمر الدفاع خلال الحظر الشامل

ضبط 1203 شخصاً خرقوا أمر الدفاع خلال الحظر الشامل

جميع الحقوق محفوظة

Facebook
Twitter
Youtube
Instagram

جميع الحقوق محفوظة

  • المكتب التنفيذي
  • بحث
  • من نحن؟
  • اتصل بنا
  • الرئيسة
Menu
  • المكتب التنفيذي
  • بحث
  • من نحن؟
  • اتصل بنا
  • الرئيسة