• المكتب التنفيذي
  • من نحن
  • اتصل بنا
Menu
  • المكتب التنفيذي
  • من نحن
  • اتصل بنا
22/أبريل/2025 6:34 صباحًا
  • المكتب التنفيذي
  • من نحن
  • اتصل بنا
Menu
  • المكتب التنفيذي
  • من نحن
  • اتصل بنا
Facebook
Twitter
Youtube
Instagram
  • الرئيسية
  • الحركة الإسلامية
  • أخبار محلية
  • العرب والعالم
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات
Menu
  • الرئيسية
  • الحركة الإسلامية
  • أخبار محلية
  • العرب والعالم
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات

أهلاً وسهلاً بكم في موقع

جماعة الإخوان المسلمين - الأردن

  • الرئيسة
  • أخبار محلية
  • الأرشيف
  • الحركة الإسلامية
  • العرب والعالم
  • المكتب التنفيذي
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • كاريكاتير
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات
  • ابحث في الموقع
  • من نحن ؟
  • اتصل بنا
Menu
  • الرئيسة
  • أخبار محلية
  • الأرشيف
  • الحركة الإسلامية
  • العرب والعالم
  • المكتب التنفيذي
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • كاريكاتير
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات
  • ابحث في الموقع
  • من نحن ؟
  • اتصل بنا
22/أبريل/2025 6:34 صباحًا
  • الرئيسية
  • الحركة الإسلامية
  • أخبار محلية
  • العرب والعالم
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات
Menu
  • الرئيسية
  • الحركة الإسلامية
  • أخبار محلية
  • العرب والعالم
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات

Home الأحداث في صور

هل يتحمل ترامب المسؤولية الجنائية عن سوء إدارته القاتلة؟

22/أبريل/2020
0 0
0
هل يتحمل ترامب المسؤولية الجنائية عن سوء إدارته القاتلة؟
0
SHARES
43
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

نيل بارون/ ترجمة: موقع “السبيل”
مجلة نيوزويك- بقلم: نيل بارون (*)/ ترجمة موقع “السبيل” الإلكتروني
(*): محامٍ مثل العديد من المؤسسات المعنية بالأسواق الدولية وقدم المشورة لقطاعات مختلفة من الحكومة الفيدرالية بشأن القضايا الاقتصادية
 كما قال الدكتور أنتوني فوسي – مدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية الأمريكي، والاختصاصي في علم المناعة، وعضو فريق عمل البيت الأبيض لفيروس كورونا المعني بجائحة فيروس كورونا الذي تم إقالته من منصبه، بأنه لم يكن من المفترض أن تصل الأمور في الولايات المتحدة الأمريكية لهذا السوء وهي التي تُعد أغنى دولة في العالم، وتتمتع بأقوى اقتصاد عالمي، في بلد يبلغ عدد سكانه 330 مليون نسمة، فتسجل أعلى أعداد وفيات على مستوى العالم بسبب فيروس COVID 19 . بل إن الوفيات فيها هي أعلى من الصين التي يزيد عدد سكانها على أربعة أضعاف الولايات المتحدة.

ورغم أن عدد سكان الولايات المتحدة الأمريكية يُشكل فقط 4.2% من عدد سكان العالم، إلا أن نسبة 19% من حالات الإصابة بفيروس كورونا، و30% من حالات الوفيات في العالم قد سجلت  فيها، بينما تباطأ انتشار الفيروس في 12 دولة أخرى. 

وعلى الجانب الآخر، فإن الصين تعود إلى العمل مرة أخرى، بينما تظل الولايات المتحدة مغلقة!

لقد كانت الولايات المتحدة ستعاني بشكل أقل من الوفيات والأضرار اقتصادية لو أن الحكومة الفيدرالية كانت مستعدة بشكل أفضل، أو ببساطة لو أنها كانت مستعدة مثل بعض الدول الأخرى، وحتى الدول الصغيرة منها والأكثر فقراً.

فعلى سبيل المثال، جعل أداء كوريا الجنوبية الولايات المتحدة تشعر بالخجل. ففي شهر يناير، كان لدى كوريا الجنوبية فقط أربع حالات إصابة بفيروس كورنا، وقد تحركت بسرعة وأجرت العديد من الاختبارات التشخيصية. وبحلول منتصف شهر فبراير، فإنها كانت قد قامت بإجراء فحوص على السكان بمعدل  شخص واحد من بين 170 شخصًا في البلاد.

بينما قامت الولايات المتحدة بفحص شخص واحد من بين 1090 شخص.

وبحلول نهاية شهر فبراير، فقد كان هناك آلاف الكوريين الجنوبيين الذين حصلوا على خدمة الفحوصات اليومية في أثناء قيادتهم سياراتهم. لذا فقد تباطأت حالات الإصابات الجديدة ابتداء من بداية شهر مارس. 

وخلال ذلك الوقت، كانت الولايات المتحدة قد فحصت مائة شخص في اليوم الواحد، بينما كانت الدول الأخرى قد فحصت عشرات آلاف الاشخاص في اليوم الواحد.

وفي حين قدمت الصين آلاف المعدات الطبية لمواجهة الفيروس إلى دول عديدة في ثلاث قارات، بما في ذلك الدول الإفريقية الـ54، فقد كانت الولايات المتحدة متأخرة للغاية، واضطرت إلى طلب المساعدة من دول أخرى.

وقد كان ترامب قد قال متفاخراً: “لدينا الكثير من الشركات التي تستطيع إنتاج الكثير من المنتجات”، و “لدينا الملايين من أقنعة الوجه التي يجري إنتاجها، ولدينا أجهزة لتنفس، ولدينا أجهزة التبخير”. 

ولكنه وبشكل غير معلن، اتصل بالرئيس الكوري الجنوبي مون جاي للحصول على الإمدادات الطبية؛ حيث إن المكالمة لا تظهر في تسجيلات مكالمات البيت الأبيض.

كما صدرت تعليمات للسفراء الأمريكيين بأن يطلبوا من الدول المضيفة “زيادة إنتاج المعدات الطبية” من أجل الاستخدام الأمريكي. 
واتهمت ألمانيا الولايات المتحدة بـ”القرصنة”؛ لمصادرتها شحنة تحتوي على 200 ألف قناع N95 في مطار تايلاندي، وتحويلها من ألمانيا إلى الولايات المتحدة، واشتكت فرنسا من أن الولايات المتحدة بدأت في حروب المناقصات للحصول على الإمدادات حيث كانت تستخدم نفوذها المالي.

إن العديد من حالات الوفيات في الولايات المتحد، بالإضافة إلى الكثير من الأضرار الاقتصادية كان بالإمكان تجنبها لو لم يقم ترامب بشل قدرات الدفاع البيولوجي الأمريكية. 

وقال مسؤولون في إدارة أوباما إنهم كانوا قد قدموا لمسؤولي إدارة ترامب محاكاة لمواجهة أي وباء محتمل، لكن أعضاء فريق ترامب كانوا قد تجاهلوها،  “مقتنعين أنهم أكثر فهمًا من تلك الإدارة المنتهية ولايتها”.

كما تجاهل ترامب أيضًا العديد من التحذيرات التي نبهت على أن إيقاف لجنة مقاومة الأوبئة من شأنه أن يعرض حياة الأمريكيين لـ”احتمال كبير لوباء قاتل في العصر الحديث”، وبأن القدرات الأمريكية لن تكون “كافية لمكافحة أنواع عديدة عند تفشي أمراض معدية”، وأنه ما لم يتم الاستثمار أكثر في قضايا الدفاع البيولوجي الآن، فإننا سندفع المزيد من “التكاليف البشرية والاقتصادية ” لاحقًا.

ومن دون حسابات، فقد كانت قد اقترحت ميزانية ترامب للبيت الأبيض للسنة المالية 2019 تخفيض تمويل وزارة الصحة والخدمات البشرية، ومراكز السيطرة على الأمراض ( (CDC، وصندوق الاستجابة للطوارئ، و30 مليون دولار من صندوق الاستجابة للطوارئ .

كما أقال ترامب مستشار الأمن الداخلي توم بوسرت الذي دعا إلى تعزيز دفاعاتنا ضد الوباء. 
وقام مستشار ترامب في مجلس الأمن القومي بحل فريق الاستجابة للوباء بأكمله، ولم يقم بتعيين أحد مكانه. 

وعندما نصحت منظمة الصحة العالمية الدول بإجراء اختبارات لمعرفة ثبوت حصول الإصابة بفيروس كورونا، وقامت على إثرها بإرسال مجموعات اختبار إلى 120 دولة، فقد امتنعت مراكز السيطرة على الأمراض في الولايات المتحدة عن طلب أي منها.

وقد كانت النتائج كارثية؛ إذ كان يلزم إجراء اختبارات على نطاق واسع لتحديد البؤر الساخنة، وتنفيذ الحجر الصحي المبكر الذي لم يتحقق أبدًا . 

وقد عانت الولايات المتحدة من نقص حاد في أطقم  الفحوصات، وكانت العديد من أطقم الفحوصات التي أنتجتها مراكز السيطرة على الأمراض غير صالحة للاستعمال . 

وقام مركز السيطرة على الأمراض لفترة وجيزة بنشر نتيجة اختبار 472 فحصًا على موقعه على الإنترنت، ثم قام بإزالة الرقم؛ لأنه تضاءل بالمقارنة مع البلدان الأخرى.

وبدأت تشح أجهزة التبخير والأدوية اللازم استخدامها، وكذلك أطقم فحوص المسحات الأنفية التي بدأت تنفد، ومعدات الحماية كانت نادرة، وكان على أخصائي الرعاية الصحية  غسل الأقنعة وإعادة استخدامها. 

كما بدأت الولايات تتنافس  ضد بعضها البعض مع الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ من أجل الحصول على الإمدادات، فارتفعت الأسعار؛ ذلك أن الحكومة الفيدرالية قد فشلت في الإدارة المركزية والتوزيع.

إنه وفي عام 2009، أحدثت انفلونزا H1N1 أكبر توزيع فيدرالي على الإطلاق؛ حيث أرسلت أجهزة تنفس وأقنعة واقية وأردية وقفازات إلى الولايات. 

ومع ذلك، فقد أبلغ ترامب المحافظين في ولاياتهم أن الحكومة الفيدرالية “ليست كاتب شحن”، وأنه يجب على الولايات شراء إمداداتها الخاصة بها. وكان هذا الأمر تنازلًا منعدم الضمير عن المسؤولية. علمًا بأن  قانون الدفاع للإنتاج  يعطي الرئيس صلاحية فرض الإنتاج، وتوزيع المواد اللازمة، وذلك إذا ما حدثت أزمة بشكل محدد؛ لأن ذلك يعتبر مسؤولية اتحادية.

إنه لأكثر من سبعة عقود  لعبت الولايات المتحدة دورًا عالميًا رائدًا في مكافحة الأمراض المعدية، بما في ذلك الإيبولا، والسل، والملاريا، والحمى الصفراء، والإيدز، وانفلونزا الطيور، وزيكا ، وكذلك في تطوير جدول أعمال الأمن الصحي العالمي الذي يضم 67 عضوًا . 

غير أن ترامب تخلى عن دور القيادة هذا بشكل مخزٍّ، بل قد أخفق في التعلم من نجاح الرئيس باراك أوباما في التنسيق مع قادة العالم من أجل وقف فيروس إيبولا في مهده.  

إذ أرسل أوباما أكثر من 3000 مسؤول صحي إلى غرب إفريقيا كجزء من فريق كان يتكون من 10 آلاف عضو، قاموا بتقديم وحدات علاج، وأسرة مستشفيات، ومعدات طبية، وتتبع المرض، وتقديم التدريب على الرعاية الصحية، ووحدات دفن، وقيود السفر.  ونتيجة لذلك؛ كانت انخفضت نسبة الإصابات إلى 80 في المئة من مستويات الذروة.

كما قادت إدارة أوباما أيضًا  جهود مكافحة الإيبولا داخل الولايات المتحدة؛ فقامت بإعداد المستشفيات الحكومية، ومراكز العلاج، والإدارات الصحية، والعاملين في مجال الرعاية الصحية، لمكافحة التفشي المحتمل. 
وفي المحصلة، فقد تم الإبلاغ في الولايات المتحدة عن 11 حالة إصابة فقط، ووفاتين.

وبعد أن فشل ترامب في السيطرة على الانتشار الواسع لوباء  COVID-19، فقد تحول ترامب إلى ممارسة التضليل الكبير، والبحث عن كبش فداء؛ بمحاولة إلقاء اللوم على أوباما، والحكام، والديمقراطيين، ووسائل الإعلام، والأكثر غرابة: منظمة الصحة العالمية التي  جَمَّد  تمويلها مؤخرًا! 

وقد كان قد قام بإطلاق توقعاته في وقت سابق بأن معدل الوفيات سيصل “في غضون يومين إلى ما يقرب من الصفر ” ، وأنه ” سيختفي مثل المعجزة ” ، وادعى” بأننا قريبون جدًا من انتاج اللقاح ”  الذي كان Fauci و منظمة الصحة العالمية قد قالوا بأنه سيستغرق من عام إلى 18 شهرًا على أدق تقدير. 

كما طمأن ترامب الجمهور بأنه كان يسيطر على فيروس  COVID-19بشكل كامل، وأن “أي شخص مصاب سيتحسن”، وأشار إلى أن الانفلونزا الشائعة هي أخطر  من فيروس COVID-19.

وقد دفعت مثل هذه التوجيهات المضللة والبيانات الكاذبة المزيد من الأمريكيين لترك الحذر، وتعريض أنفسهم للمزيد من العدوى والموت.
وقد علقت عمدة نيو أورليانز “لاتويا كانتريل” بالقول إن مدينتها كانت ستلغي مناسبة ماردي جراس لو أن واشنطن قد تعاملت مع تفشي المرض بجدية أكبر، وأرسلت إشارات أوضح.  
وتمتلك أورليانز باريش الآن أعلى معدل وفيات للفرد في كل المقاطعات الأمريكية.

وقد اشتكى 100 أستاذ جامعي في رسالة لهم من جامعة نورث وسترن، وجامعة بيركلي في كاليفورنيا، وجامعة كولومبيا، من “أن المعلومات الخاطئة التي تصل إلى مشاهدي قناة فوكس نيوز الأمريكية تشكل خطراً على الصحة العامة” . 
وتتم  حالياً مقاضاة قناة “فوكس نيوز”؛ بسبب التدخل في الجهود المعقولة لاحتواء الفيروس عن طريق بث محتوى كاذب ومضلل.

إن تعريف القتل بغير عمد أو الإهمال يشمل أيضاً القتل غير المقصود بسبب الإهمال، بالإضافة إلى معرفة أن أفعال المرء تشكل خطرًا على الحياة.  

ويمكن أن تشكل الجريمة أفعالًا غير مسؤولة، أو عدم القيام بأداء واجب. 
 فهل ترتقي أفعال ترامب، وإهماله إلى هذا المستوى؟ اسألوا عائلات الأمريكيين الذين لقوا حتفهم!

المقال الأصلي
https://www.newsweek.com/could-trump-criminally-liable-his-deadly-mishandling-coronavirus-opinion-1498146

رابط مختصر:

ShareTweet
السابق

منظمة الصحة العالمية تحسم جدل نشأة كورونا وعلاقته بالخفافيش

التالي

كورونا وانهيار أسعار النفط.. البغتة والتاريخ!

التالي
اغتيال في غزّة.. أهداف شخصية وأخرى استراتيجية وسياسية

كورونا وانهيار أسعار النفط.. البغتة والتاريخ!

تيسير فقه الصيام

تيسير فقه الصيام

  • الأكثر زيارة
  • الأكثر تعليقاً
  • الأحدث
القيم وأهمية اكتسابها وتمثُلها

القيم وأهمية اكتسابها وتمثُلها

واجبنا نحو العلماء

واجبنا نحو العلماء

الأخلاق في الإسْلام

الأخلاق في الإسْلام

الوحش يطالب الحكومة بالتدخل السريع

الوحش: موقفنا ثابت من رفض المساس بأمن المواطن ونثق بالقضاء ونرفض خطاب الفتنة

تقدير عالمي للمبتكرين في عالم التقنيات الحديثة في الإمارات

تطبيق giphy cam لإنشاء الصور المتحركة gif على أندرويد

الوحش يطالب الحكومة بالتدخل السريع

الوحش: موقفنا ثابت من رفض المساس بأمن المواطن ونثق بالقضاء ونرفض خطاب الفتنة

النائب القطاونة: المواطن في واد والموازنة بآخر

النائب القطاونة: إيماننا راسخٌ بأنّ أمن الأردن واستقراره خطٌ أحمر لا يُمس

النائب عقل يستنكر استجابة البنك المركزي للعقوبات الأمريكية بحق محمد نزال وزوجته

النائب عقل: نرفض كل عملٍ يمسّ بأمن الوطن واستقراره

جميع الحقوق محفوظة

Facebook
Twitter
Youtube
Instagram

جميع الحقوق محفوظة

  • المكتب التنفيذي
  • بحث
  • من نحن؟
  • اتصل بنا
  • الرئيسة
Menu
  • المكتب التنفيذي
  • بحث
  • من نحن؟
  • اتصل بنا
  • الرئيسة