أكمل الباحث الأردني إبراهيم باجس يوم الأحد الماضي، عامه الأول في سجون المملكة العربية السعودية دون توجيه تهمة محددة له أو تقديمه للمحاكمة.
وقال نجله عبر حسابه على فيسبوك: “عامٌ مضى على اعتقال والدي وحبيبي ابراهيم باجس تعسّفاً بلا تهمة ولا محاكمة في سجون السعودية”.
وكان باجس يعمل كاتباً وباحثاً ومحققاً في الكتب والمخطوطات لدى مؤسسة الملك فيصل للبحوث والدراسات الاسلامية في السعودية.
ولم تثمر جهود وزارة الخارجية الأردنية في التواصل مع الجهات السعودية حول ملف المعتقلين الأردنيين.
ودعت لجنة شؤون المعتقلين الأردنيين في السعودية إلى المشاركة في السلسلة البشرية عند رئاسة الوزراء غدا الأربعاء ، والفعالية تاتي بعنوان ” حتى نسمع خبرا”.