على الرغم من تفشي مرض كورونا وسعي الاحتلال الصهيوني الدائم لإغلاق المسجد الأقصى إلا أن مئات المقدسيين توافدوا لصلاة الفجر.
وقال نشطاء إنه مع حذر الوباء الذي يجتاح العالم، ورغم أنف سرطان الاحتلال الذي أراد إغلاق الأقصى في وجه أهله وإبقاءه مفتوحاً لقطعان المستوطنين فقط.
وأكدوا أنه على الرغم من المطر ودرجة الحرارة التي لم تتجاوز ٣ درجاتٍ مئوية، إلا أن مئات المرابطين أدوا صلاة الفجر في ساحات المسجد الأقصى المبارك ولبوا نداء فجر الإسراء قبل يومين من ذكرى الإسراء والمعراج.
وأكد النشطاء في صورٍ تداولوها للمصلين في الأقصى أن “الرباط إرادة وعزيمة لا تنكسر”.

