• المكتب التنفيذي
  • من نحن
  • اتصل بنا
Menu
  • المكتب التنفيذي
  • من نحن
  • اتصل بنا
26/فبراير/2021 8:04 صباحًا
  • المكتب التنفيذي
  • من نحن
  • اتصل بنا
Menu
  • المكتب التنفيذي
  • من نحن
  • اتصل بنا
Facebook
Twitter
Youtube
Instagram
  • الرئيسية
  • الحركة الإسلامية
  • أخبار محلية
  • العرب والعالم
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات
Menu
  • الرئيسية
  • الحركة الإسلامية
  • أخبار محلية
  • العرب والعالم
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات

أهلاً وسهلاً بكم في موقع

جماعة الإخوان المسلمين - الأردن

  • الرئيسة
  • أخبار محلية
  • الأرشيف
  • الحركة الإسلامية
  • العرب والعالم
  • المكتب التنفيذي
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • كاريكاتير
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات
  • ابحث في الموقع
  • من نحن ؟
  • اتصل بنا
Menu
  • الرئيسة
  • أخبار محلية
  • الأرشيف
  • الحركة الإسلامية
  • العرب والعالم
  • المكتب التنفيذي
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • كاريكاتير
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات
  • ابحث في الموقع
  • من نحن ؟
  • اتصل بنا
26/فبراير/2021 8:04 صباحًا
  • الرئيسية
  • الحركة الإسلامية
  • أخبار محلية
  • العرب والعالم
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات
Menu
  • الرئيسية
  • الحركة الإسلامية
  • أخبار محلية
  • العرب والعالم
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات

Home الأحداث في صور

حاجة فتياتنا للقدوة الصالحة

19/ديسمبر/2019
0 0
0
حاجة فتياتنا للقدوة الصالحة
0
SHARES
97
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

تعد طريقة التعلم واكتساب السلوك من خلال القدوة من أكثر طرق التعلم تأثيراً وسهولة،فالنفس بطبيعتها تميل للتقليد ،ويزيد هذا الميل في مرحلة المراهقة ،وقد تصل إلى مرحلة يطلق عليها بعض علماء النفس “تقديس الأبطال” والتقديس لله وحده عز وجل،ولكنها إشارة إلى قوة تأثير القدوة في هذه المرحلة.

والقدوة نوعين يوضحهما لنا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم : (‏مَثَلُ الْجَلِيسِ الصَّالِحِ وَالسَّوْءِ كَحَامِلِ الْمِسْكِ وَنَافِخِ ‏ ‏الْكِيرِ ‏ ‏فَحَامِلُ الْمِسْكِ إِمَّا أَنْ ‏ ‏يُحْذِيَكَ ‏ ‏وَإِمَّا أَنْ تَبْتَاعَ مِنْهُ وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ مِنْهُ رِيحًا طَيِّبَةً وَنَافِخُ الْكِيرِ إِمَّا أَنْ يُحْرِقَ ثِيَابَكَ وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ رِيحًا خَبِيثَةً) رواه البخاري. فهي إما أن تكون قدوة حسنة صالحة يكتسب الفرد من خلالها قيم ومثل عليا ،وتسمو به في درجات الدين والخلق والطبع،وإما أن تكون قدوة فاسدة تهوي بالقيم والمبادئ في دركات المفاسد والخطايا .وغياب إحداهما يفرض الأخذ بالأخرى والتماثل معها.

وبالنظر إلى واقع فتياتنا المعاصر وما يجدنه من ضعف قنوات الاتصال وتكالب التحديات (داخلية _ وخارجية )عليهن ،نجد أنهن بحاجة ماسة للقدوة المسلمة.

لماذا القدوة المسلمة الآن؟

إذا كانت القدوة المسلمة حاجة ماسة لكل عصر وزمان،فإن الحاجة إليها في عصرنا الحاضر أصبحت أكثر إلحاحاً ؛لما تعانيه المجتمعات المسلمة من هجمة شرسة على المرأة المسلمة خارجياً وداخلياً،فعلى المستوى الخارجي هناك مؤتمرات المرأة والسكان ،ومواثيق التمييز ضد المرأة ودعاوى المساواة بين المرأة والرجل…وجميعها ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب.

وعلى المستوى الداخلي هناك دعاة التغريب والعلمنة وهؤلاء يسعون بخطى دءوبة لتصوير وقائع المرأة المسلمة بأنه واقع مأساوي محزن ،فهي متخلفة عن ركب الحضارة ..بائسة ..مقهورة…لماذا..!!؟..لأنها الوحيدة في العالم التي لا يسمح لها بتقليد الغرب علناً .!!!

ويزيد من قوة تأثير هذه الدعاوى أمرين خطيرين :

§ ضعف البناء العقدي لبعض فتياتنا ،وعدم وعي بعض الأسر المسلمة بأهمية تكوين قاعدة ثقافية إسلامية لدى الفتاة المسلمة تمكنها من الثقة في عقيدتها ومنهجها،والمدافعة والوقوف في وجه مثل هذه التيارات.

§ غياب المرأة المسلمة القدوة عن ساحة الإعلام أو الظهور بصفة عامة،ولا نعني بذلك أن تظهر المرأة المسلمة في وسائل الإعلام ،وتختلط بمحافل الرجال،ولكن نقصد أن جهود وإنجازات المرأة المسلمة _في الماضي والحاضر_ هي شبه مغيبة عن حاضر فتياتنا ،و يقابله تشويه متعمد لصورة المرأة المسلمة ،كما يقابل ذلك كم هائل من الغثائية الأنثوية التي لا تمثل قيم ومبادئ ديننا الحنيف بصورة صحيحة ،في حين أن جهود وإنجازات المرأة الغربية هي محط الأنظار والمتابعة بصورة دائمة، فهذه قد أصبحت وزيرة ..ورئيسة دولة..وشاركت في الجيش..وقيادة الطائرات …إلخ.

ومن هنا تظهر لنا حاجة فتياتنا للقدوة المسلمة ،وأن تفرض هذه القدوة وجودها على الساحة، إنجازاً وفكراً ،بشكل يظهر لفتياتنا قوة المنهج الإسلامي وعزة المرأة المسلمة داخل إطار هذا المنهج،ويأخذ بيدهن إلى بر الأمان ،والقيم والمبادئ الإسلامية الخالصة المستقاة من كتاب الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم ..

فما السبيل لذلك..؟

1. نحن بحاجة للقدوة المسلمة في محيط فتياتنا في المنزل..والمدرسة..وحلقات تحفيظ القرآن..وأن تتصف هذه القدوة بأنها إسلامية المنهج عصرانية الحياة ،قادرة على التأثير في سلوك وتوجه فتياتنا ،وأهم من ذلك أن تتمكن من تحقيق الإشباع و الاحتواء العاطفي للفتيات ،من خلال فهم النفسيات وتقدير خصائص المراحل العمرية ،والرفق واللين وأن يكون شعارها نهج رسول الله صلى الله عليه وسلم وقوله تعالى : { فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ} آل عمران/159.

2. نحن بحاجة لمتابعة حية ومستمرة لإنجازات المرأة المسلمة في شتى المجالات،فتلتزم وسائل الإعلام أولاً بدورها التربوي والتوعوي في عرض ومتابعة هذه الانجازات العلمية والأدبية والدعوية والتثقيفية …وغير ذلك،فيتم الإعلان عن صدور الكتب ،وتحقيق الانجازات والجوائز ،ومواعيد المحاضرات والدورات…،ثم تلتزم المحاضن التربوية الأخرى بالمتابعة ،فتُحضر الأسرة للفتاة الإنتاج العلمي والأدبي للمرأة المسلمة ،وتحرص على حضورها للمحاضرات والندوات ،وتحرص المدرسة كذلك على المتابعة،واستضافة النماذج المشرقة.

3. يحتوي التاريخ الإسلامي على إنجازات ومساهمات عظيمة للمرأة المسلمة في شتى المجالات ،وهذا الكم الهائل من الانجازات _وبكل أسف_ يعتبر شبه مهمش ضمن أدبيات المرأة المسلمة المعاصرة ،فهناك شخصيات مسلمة أثبتت وجودها في المجال العلمي كالسيدة فاطمة بنت محمد علي البغدادية عالمة الحديث التي أخذ عنها الفقيه عبد الله بن أحمد المعروف بابن قدامة، والسيدة نفيسة التي يروى أن الإمام الشافعي لما دخل مصر حضر إليها وسمع منها الحديث ..وغيرهن ،ففتياتنا بحاجة للتعرف على هذا الميراث العظيم الذي يثبت تقدير الإسلام للمرأة في شتى الأصعدة ،ويمثل في ذات الوقت قدوات صالحة لهن.

4. ربط القدوة بجانب الموهبة والابتكار لدى الفتاة ،فالكثير من فتياتنا يتمتعن بمواهب وقدرة على الابتكار في مجالات شتى ،ونحن بحاجة لأن ترتبط هذه الموهبة بقدوة مسلمة تستثمرها وتوجهها التوجيه السليم ،وواجب المجتمع أن يحرص على توافر هذه القدوة المعاصر ،فإن تعذر ذلك فالتاريخ الإسلامي ذاخر بمثل هؤلاء ،فإن برعت الفتاة في الشعر فلتكن قدوتها الخنساء رضي الله عنها ،وإن برعت في الخطابة فقدوتها وافدة النساء وخطيبتهن أسماء بنت يزيد بن السكن ،وإن برعت في الخط والزخرفة الإسلامية فهناك شهدة الكاتبة ..وغيرهن.

5. نحن بحاجة لأن تسعى المحاضن التربوية لإخراج القدوة الصغيرة لفتياتنا،فبما أن تماثل الخصائص أكثر قدرة على التأثير ؛فإن إيجاد قدوة للفتيات من بينهن أمر يستحق التخطيط له والحرص عليه،ليصبح لدينا قدوة صغيرة _في السن_ في مجال الدعوة ،والتوجيه،وفي المجال العلمي والأدبي..ويمكن لذلك أن يتحقق من خلال تشجيع وتكريم ذوات الموهبة والقدرة على الانجاز ،فالتعزيز الايجابي والتكريم يجعل منهن قدوة تسعى الأخريات للاحتذاء بها .

وبصفة عامة نحن بحاجة لأن تتكاتف مؤسسات المجتمع التربوية والدعوية لتكوين القدوة الصالحة للفتاة المسلمة،فكما تسعى هذه المؤسسات مأجورة للوقوف في وجه تيار الغزو العقدي والفكري الموجه للمرأة المسلمة والتصدي له،فإن لها دور لا يقل أهمية في صناعة القدوة المسلمة وإظهارها على الساحة بصورتها المشرقة والمؤثرة ،،فإذا ما أخذت هذه دورها القيادي البارز استغنت الفتاة المسلمة عن غيرها.

إن بناء شخصية متوازنة تتطلب من الفرد إشباع الحاجات الأساسية للبقاء والتي من غيرها لا يستطيع الفرد التعايش مع بيئته ، وسوف نفصل لهذه الحاجات الأساسية لما لأهميتها في بناء الشخصية المتوازنة .

1. الحاجات الفسيولوجية : هي الحاجات التي ترمي إلى حفظ النفس وبقاء النوع ، فالطعام والشراب والهواء والدفء ، وتجنب الألم والراحة والنوم …. ألخ ، كلها حاجات فسيولوجية تهدف إلى حفظ الحياة والبقاء وهي تستمر مدى الحياة . ولكن هناك إلى جانب الحاجات السابقة مجموعة من الحاجات النفسية وهي مكتسبة ومتعلمة في نظر عدد كبير من المشتغلين في علم النفس ولكن ماسلو نفسه يدعي أن الحاجات نفسها فطرية نظرا لما تنطوي عليه من شدة وإلحاح عند الكائن الإنسان ، ولكن التساؤل هنا ، هل اليتيم تتوفر له هذه الحاجة بمعناها الصحي وهل فعلا يتلقى الرعاية التي تجنبه الألم وتوفر له الراحة ، هل طريقة التغذية الصحية والنفسية من رضاعة طبيعية وغيرها متوفرة له؟ كل هذه الأمور وبلا شك تشكل عاملا رئيسيا في التأثير على شخصية الطفل ، فالأم الحقيقية التي ترضع أبنها فهي ترضعه الحب والعاطفة جنبا إلى جنب وهذا ما يفتقده اليتيم ، كما أن الأم الحقيقة توفر النوم وتتفقد مواطن حاجته وتلبي له متطلباته دون طلب أو بكاء ، فلذلك نرى بأن التبني والرضاعة الطبيعية من الأم البديلة لها أكبر الأثر في التخفيف من معاناة اليتيم في طفولته.

2. الحاجة للأمن : من خلال إشباع هذه الحاجة يسعى الفرد إلى الشعور بالطمأنينة والأمن فالشاب يشبع حاجته للأمن عن طريق الأسرة والزواج أو الثروة والممتلكات إلى غير ذلك من الأساليب التي يرى فيها الناس ما يحقق لهم الأمن والطمأنينة من تهديد في الحاضر أو المستقبل .أن افتقاد الفرد لإشباع هذه الحاجة يثير عنده بعض الاضطرابات والقلق ، فإشباع هذه الحاجة يساعد على تنمية شخصية الفرد وتجعله قادرا على تحمل المسؤولية والاعتماد على الذات في مواجهة الموقف . أما اليتيم الذي يفتقد لحاجة الأمن ويشعر بالتهديد المستمر من قبل القائمين على رعايته بالطرد أو الحرمان من المسكن أو المأكل فهو بلا شك لا يشعر بالطمأنينة والأمن فهو مزعزع متردد خائف غير مستقر ويظهر ذلك عليه من خلال بعض الاضطرابات السلوكية الظاهرة كالتبول اللاإرادي وقضم الأظافر وغيرها في الطفولة ، أما في الرشد فيتكون لديه الشعور بالنبذ وعدم رغبة الآخرين به ولا يستطيع الزواج وخصوصا لمجهولي الوالدين الذين يواجهون مشكلة واقعية بسبب عدم وضوح النسب وكل ذلك يؤثر على شخصية اليتيم .

3. الحاجة للانتماء والمحبة: وهي حاجة الفرد للانتماء إلى جماعة ، مجتمع ، وطن ، ومن هنا عرف الإنسان بأنه كائن اجتماعي وحياة الفرد بصورة عامة لا تنفك عن الجماعة ، فهو يمارس إشباع هذه الحاجة عن طريق اندماجه في حب الجماعة أو الأسرة أو الرفاق ، وتتسع دائرة الانتماء في الرشد ليتضح حب الوطن والأهل والأصدقاء والناس جميعا . وعدم إشباع هذه الحاجة تشعر الفرد بالغربة الدائمة والتشتت وعدم الشعور بوجود حماية مما يؤدي لظهور العديد من المشكلات والاضطرابات في الشخصية وهو ما يحدث لليتيم.

4. الحاجة للتقدير أو المكانة الاجتماعية : الحاجة للتقدير لا تقل إلحاحا لدى الفرد عن الحاجة للانتماء والمحبة ، فالفرد في إطار أسرته يسعى ليحظى بمحبة وتقدير الوالدين وينافس أخوته ليحظى بهذا التقدير ، أن الحاجة تعمل كدافع لدى الفرد في تحريك النشاط الإنساني في مجالاته المختلفة ، مثل ما يسميه ماسلو بتحقيق الإنسانية المتكاملة أو بتحقيق الذات إلى أن يكون الفرد قد قام بالدور الاجتماعي والإنساني الذي يريده لنفسه . أن تحقيق إشباع هذه الحاجة يحقق للفرد بوجه عام الشعور بالطمأنينة والرضا عن النفس في حين أن عدم إشباعها يولد القلق وشخصية عدوانية قابلة للانحراف .

5. الحاجة للمعرفة والفهم : تعتبر الحاجة للمعرفة أقوى من الحاجة للفهم وهي تظهر من خلال ما يمتلكه الطفل الصغير من الفضول المعرفي للعالم المحيط وإذا فشل الفرد في إشباع هذه الحاجة فإن النتيجة المتوقعة هي أن الفرد ينمي شخصية فقيرة في معارفها وبالتالي غير مهتمة بالحياة ، وتصبح الحياة غير ذات معنى في نظره كما أن عدم إشباعها يؤدي إلى صعوبة حقيقية في تحقيق التفاعل مع البيئة وبالتالي عدم تحقيق الشعور بالأمن والطمأنينة وكذلك المحبة والتقدير والإنجاز .

6. الحاجة لتحقيق الذات : لقد وضع ماسلو هذه الحاجة في قمة الهرم لأنه يعتقد الفرد لا يستطيع تحقيق ذلك إلا في مرحلة متقدمة في مرحلة الشباب ، وتحقيق الذات يعني أن يحقق الفرد إنسانيته أي أن يحقق الدور الاجتماعي والإنساني الذي يريد أن يحققه في مختلف المجالات سواء كان في إطار المدرسة أو الأسرة أو المهنة أو الدور الاجتماعي الذي يريد أن ينهض به للإسهام في تقدم المجتمع الذي يعيش فيه العالم بأسره . أن هذه الحاجة تهدف إلى بناء الإنسان وبناء شخصيته وإلى النمو والزيادة ، أن عدم إشباع هذه الحاجة يولد اضطرابات نفسية عامة ومشكلات في الشخصية بوجه خاص .

إن تحقيق الإنسانية الكاملة لا يمكن إشباعها وتحقيقها إلا في مرحلة الشباب أو الرشد ، لأن تحقيق الإنسانية الكاملة كان يعني به هو أن يؤمن الفرد بعقيدة معينة وقيم ومثل عليا وأن يضعها موضع التطبيق في حياته ولا يستطيع بلوغ ذلك من وجهة نظره ما لم يصل إلى درجة عالية من القدرة على التجريد والمحبة والسمو .

رابط مختصر:

ShareTweet
السابق

فيديو | يتناول مراحل هامة من حياته .. فيلم وثائقي عن المرحوم محمد عبد الرحمن خليفة

التالي

تغيير مفاجئ على موعد جلسة النطق بالحكم على العودة

التالي
جلسة للنطق على سلمان العودة اليوم

تغيير مفاجئ على موعد جلسة النطق بالحكم على العودة

حراك الشارع

حراك الشارع

  • الأكثر زيارة
  • الأكثر تعليقاً
  • الأحدث
بيان صادر عن مجلس علماء الشريعة في جماعة الإخوان المسلمين بخصوص مواجهة وباء كورونا

بيان صادر عن مجلس علماء الشريعة في جماعة الإخوان المسلمين بخصوص مواجهة وباء كورونا

محكمة استئناف عمان: جماعة الإخوان المسلمين تملك الشخصية الاعتبارية

محكمة استئناف عمان: جماعة الإخوان المسلمين تملك الشخصية الاعتبارية

في مداخلة على قناة “وطن” .. “الذنيبات”: الرئيس مرسي بذل حياته من أجل استقلال القرار المصري

في رسالة تنظيمية .. الذنيبات: حريصون على استقرار الوطن .. وأزمة الحكومة و”المعلمين” شأن نقابي لا علاقة للإخوان به

ثالث هاتف نوت ۷ “آمن” يحترق وسامسونج تكتفي بالطمأنة

تقدير عالمي للمبتكرين في عالم التقنيات الحديثة في الإمارات

تطبيق giphy cam لإنشاء الصور المتحركة gif على أندرويد

أوقاف القدس تشيد بـ”أسبوع الأقصى العالمي” وتدعو للتفاعل

أوقاف القدس تشيد بـ”أسبوع الأقصى العالمي” وتدعو للتفاعل

حوارات مارس المقبل والتحديات أمام نجاحها

حوارات مارس المقبل والتحديات أمام نجاحها

نائب رئيس هواوي: كورونا أغلقت أبواباً كثيرة والابتكار يجدد الأمل

نائب رئيس هواوي: كورونا أغلقت أبواباً كثيرة والابتكار يجدد الأمل

جميع الحقوق محفوظة

Facebook
Twitter
Youtube
Instagram

جميع الحقوق محفوظة

  • المكتب التنفيذي
  • بحث
  • من نحن؟
  • اتصل بنا
  • الرئيسة
Menu
  • المكتب التنفيذي
  • بحث
  • من نحن؟
  • اتصل بنا
  • الرئيسة