• المكتب التنفيذي
  • من نحن
  • اتصل بنا
Menu
  • المكتب التنفيذي
  • من نحن
  • اتصل بنا
22/أبريل/2025 1:37 صباحًا
  • المكتب التنفيذي
  • من نحن
  • اتصل بنا
Menu
  • المكتب التنفيذي
  • من نحن
  • اتصل بنا
Facebook
Twitter
Youtube
Instagram
  • الرئيسية
  • الحركة الإسلامية
  • أخبار محلية
  • العرب والعالم
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات
Menu
  • الرئيسية
  • الحركة الإسلامية
  • أخبار محلية
  • العرب والعالم
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات

أهلاً وسهلاً بكم في موقع

جماعة الإخوان المسلمين - الأردن

  • الرئيسة
  • أخبار محلية
  • الأرشيف
  • الحركة الإسلامية
  • العرب والعالم
  • المكتب التنفيذي
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • كاريكاتير
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات
  • ابحث في الموقع
  • من نحن ؟
  • اتصل بنا
Menu
  • الرئيسة
  • أخبار محلية
  • الأرشيف
  • الحركة الإسلامية
  • العرب والعالم
  • المكتب التنفيذي
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • كاريكاتير
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات
  • ابحث في الموقع
  • من نحن ؟
  • اتصل بنا
22/أبريل/2025 1:37 صباحًا
  • الرئيسية
  • الحركة الإسلامية
  • أخبار محلية
  • العرب والعالم
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات
Menu
  • الرئيسية
  • الحركة الإسلامية
  • أخبار محلية
  • العرب والعالم
  • بيانات وتصريحات
  • تقارير ودراسات
  • روضة الدعاة
  • مرئيات
  • مقالات وآراء
  • منوعات

Home الأحداث في صور

العيد.. وفرحة اليتيم

26/مايو/2020
0 0
0
العيد.. وفرحة اليتيم
0
SHARES
252
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

يهل علينا عيد الفطر المبارك بطلعته المباركة البهية وهو عيد فرح وسرور.. عيد مرح ولهو مباح.. عيد بهجة.

وهو أيضًا عيد تواصل وتراحم، فمن أهم ما يميز الأمة الإسلامية عن غيرها من الأمم هو التواصل والتراحم بين أفرادها وبين مجتمعاتها وهي خاصية من خصائص هذه الأمة وتكريم لهذه الأمة.

يقول رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: “مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له الأعضاء بالسهر والحمى”.

هذا هو الأساس الذي تنبع منه كل صور التكافل الاجتماعي في المجتمع المسلم، وهذا هو الإطار الذي يحدد علاقة أفراد هذه الأمة بعضهم ببعض وعلاقة مجتمعاتها بعضها ببعض، وهذه هي المنحة والتكريم الذي منحه الله لهذه الأمة فميَّزها عن غيرها من الأمم بالتراحم والتكافل.

نعم إنها أمة التكافل والتراحم والتواصل إذا حدث لفردٍ مكروه هرع الأهل والأصحاب والجيران لنجدته ومواساته، هذا على مستوى الفرد ومثله على مستوى الجماعة.

إنها وسيلة من وسائل تحقيق الترابط بين أفراد المجتمع المسلم وإرساء لدعائم الاستقرار والأمن الاجتماعي وتربية النشء تربية أخلاقية على أسس شرعية.

ومن صور ومشاهد التواصل والتراحم في العيد المبارك كفالة اليتيم ووصال اليتيم وزيارة اليتيم ورعاية اليتيم والقيام على شئونه وتدبير حاله وماله برعايته ماديًّا ومعنويًّا، وبخاصة في أيام الأعياد.

فضل كفالة اليتيم

لو أمعنا النظر لوجدنا الكثير من الفضائل التي تعود على الفرد والمجتمع من فضيلة كفالة اليتيم ووصله؛ حيث وضع الإسلام حوافز تحث على السعي بل المسارعة إلى كفالة اليتيم ورعايته ووصله بشتى أنواع الرعاية والوصل سعيًا للفوز بهذه الحوافز وطلبًا لرضا الله وانصياعا لأوامر الشرع.

روى الطبراني في معجمه من حديث أبي هريرة- رضي الله عنه- قال صلى الله عليه وسلم: “والذي بعثني بالحق لا يعذب الله يوم القيامة من رحم اليتيم ولان له في الكلام ورحم يتمه وضعفه، ولم يتطاول على جاره بفضل ما آتاه الله”، وقال يا أمة محمد: “والذي بعثني بالحق لا تقبل الله صدقة من رجل وله قرابة محتاجون إلى صلته ويصرفها إلى غيرهم والذي نفسي بيده لا ينظر الله إليه يوم القيامة”.

تلك هي قيم الإسلام وسمو الإسلام ومثالية الإسلام، وتلك هي أسس ودعائم الاستقرار للمجتمعات كما شرعها الإسلام.

حض على الرحمة باليتيم حض على حقوق الجار حض على التواضع ونبذ الكبر والفخر والتطاول على الجار بفتنة المال والغنى.

يروى لنا البخاري في صحيحة مزيدًا من حوافز رعاية اليتيم، روى البخاري وأبو داود والترمذي عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال صلى الله عليه وسلم: “أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا، وأشار بالسبابة والوسطى وفرَّج بينهما”.

إنَّ الفوزَ بالجنة منحة ربانية مباركة عظيمة يمنحها الله لهذه الأمة المسلمة العظيمة ليرسى دعائم الحب والوئام والتراحم، ويقضى على حب الذات وحب النفس يقضي على الذاتية والأنانية.. نعم إنها المدينة الفاضلة التي أرسى دعائمها الإسلام مدينة ربانية على أسس إلهية المصدر وربانية التشريع.

ثم نبحر في خزائن هذه المدينة الفاضلة فتأخذنا سفينتنا إلى كنز آخر من كنوز هذه المدينة لنرى ماذا يُقدِّم لنا إنه حديث رواه الإمام أحمد وغيره عن أبي أمامة- رضي الله عنه- أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: “مَن مسح على رأس اليتيم لم يمسحه إلا لله كان له في كل شعرةٍ مرَّت عليها يده حسنات، ومَن أحسن إلى يتيمة أو يتيم عنده كنت أنا وهو في الجنة كهاتين وفرَّق بين أصبعه السبابة والوسطى”.

منح ربانية وعطاءات وسيلة للطاعات والقربى والزلفى من الله تبارك وتعالى، فهل بعد كل هذه العطايا والمنح يتكاسل عاقل عن رعاية اليتيم وكفالته إنها فرص أغلى من الذهب.

– هلا سعينا لنيل الفضل واقتناص الفرص ونلنا الأجر العظيم في هذه الأيام المباركة.

– هلا سعينا للفوز بالجنة بكفالة اليتيم ووصال اليتيم.

– هلا جعلناه عيد رحمة باليتيم.. عيد وصال مع اليتيم..عيد كفالة لليتيم.. عيد رعاية لليتيم.

المجتمع النبوي

نبحر سويًّا حيث ترسو بنا سفينتنا إلى الرعيل الأول لهذه الأمة إلى مجتمع الصحابة أصحاب رسول الله- صلى الله عليه وسلم- وعليهم رضوان الله لنستعرض مشهدًا من مشاهد الإذعان والانقياد والمسارعة إلى الطاعة؛ حيث يروى لنا أبو داود والنسائي في سننيهما والحاكم في مستدركه عن ابن عباس- رضي الله عنه- قال: لما نزلت ﴿إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10)﴾ (النساء) انطلق من كان عنده اليتيم فعزل طعامه وشرابه فجعل يفصل له الشيء من طعامه فيحبس له حتى يأكله أو يفسد، فاشتد ذلك عليهم فذكروا ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فنزل قول الله تعالى: ﴿ وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنْ الْمُصْلِحِ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لأَعْنَتَكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (220)﴾ (البقرة).

نعم إنها المسارعة إلى الطاعة، إنه انصياع الصحابة للأمر الإلهي بمجرد أن نزلت الآيات هرع من عنده يتيم منهم فعزل طعامه وشرابه فلا يختلط بغيره من الطعام فيحدث جور على طعام أو مال اليتيم.

ثم لما كان التشريع الإسلامي يراعي مصالح البلاد والعباد شرَّع المولى تبارك وتعالى من الأطر والأسس ما يصون ويحفظ حق اليتيم من طعام وشراب ومال فلا يضيع حقه ويختلط بغيره من أموال كافله فنزلت الآية الأخرى توضح هذا الإطار وترفع عن كافل اليتيم الحرج والمشقة التي تتأتى من عزل طعام اليتيم وشرابه وأيضًا لتحافظ على طعامه وشرابه من التلف إذا أمسك الطعام عليه فقط.

أيضًا ولتحافظ على التواصل بين اليتيم وكافله فتتوثق عرى المحبة والتواصل والتراحم بينهما فلا يصبح اليتيم عالة على الأسرة ولا يشعر مع ذلك رب الأسرة بالمشقة كما لا يشعر اليتيم بالعزلة في مأكله ومشربه فتتسع الفجوة وينشأ الجفاء بين اليتيم والأسرة التي يعيش في كنفها إن كان عمه أو خاله أو غيرهما.

وبينما حذَّرت الآية الأولى من أكل أموال اليتامى ظلمًا لتحافظ وتصون حقوق اليتيم جاءت الآية الآخر لتضع أطرًا للتعامل بين اليتيم ووليه ولترسم صورة عملية لهذه العلاقة تطبق على أرض الواقع قولاً وفعلاً فترفع الحرج بينهما وتزيل المشقة وتوطد أواصر الألفة والمحبة بينهما.

فهلا اتقينا الله في أموال اليتيم وفي طعامه وشرابه وحاله وماله فنحافظ على أموالهم ونرعاهم حتى يشبوا فيكبروا فنُسلِّم لهم أموالهم.

إنهم أمانة في أعناقنا وجب علينا رعايتها حتى بر الأمان طاعة لله وقربة من الله وحصنًا لنا من الظلم والوقوع في الظلم، فالظلم ظلمات يوم القيامة.

وصل اليتم في العيد

وكما أن الإسلام وتشريعاته مليء بمنابع الخير فإنَّ هذه الحياة وهذا المجتمع الذي نعيش فيه في أشدِّ الحاجةِ لهذه الينابيع لتطبق على أرض الواقع، وهنا نتناول معًا بعضًا من الوسائل التي يمكننا بها تحقيق كفالة اليتيم ورعايته ووصاله في الواقع الفعلي والعملي لا النظري لتحقيق أفضل كفالة ورعاية ووصال لليتيم.

ومن هذه الأوجه:

– وصل اليتيم بالتزاور: ويكون ذلك بزيارة مؤسسات رعاية الأيتام، وفيها نعطف على اليتيم ونحصد الحسنات والمنح التي وهبنا الله إياها في هذا اليوم المبارك فنرسم البسمة على شفاههم ونملأ قلوبهم بالحب والانتماء لمجتمعهم فنعوضهم عن فقدان الوالد أو الوالدة.

– الكفالة الكلية أو الجزئية: كفالة بعض الأطفال كفالةً كليةً أو جزئيةً، فيمكن لأهل الخير ولأهل المال الموسرين القادرين أن يكفل طفلاً يتيمًا فيتكفل بمصروفاته وحاجاته من ملبسٍ ومأكلٍ ومشربٍ حتى يبلغ ويشتد عوده.

– كفالة الاحتضان: هي أحد صور كفالة اليتيم وتتم من خلال احتضان يتيم ليعيش مع الأسرة فيسكن معها فيشرب مما يشربون ويأكل مما يأكلون ويلبس مما يلبسون على أن تراعي الضوابط الشرعية التي تمنع التبني الذي يدخل اليتيم في نطاق مشاركة الأسرة في الميراث، فهذا مما لا يقره الإسلام؛ حيث إنَّ اليتيمَ لا يُعدُّ فردًا من أفراد الأسرة يرث كما يرثون.

– المساهمة في دعم جمعيات رعاية الأيتام: وذلك من خلال الدعم المادي والمعنوي والإداري كأن يشارك في برامج الرعاية المعنوية والدينية لتربية اليتيم على أسس تربوية إسلامية.
وفي هذه الأيام المباركة علينا أن نسارع إلى هذه القربة من الله بوصال اليتيم ورعايته وكفالته لمَن استطاع.

وعلى كلٍّ فكلٌّ منا يستطيع أن ينفذ ذلك فعلاً وقولاً، وأقل ما يمكن أن يقدمه أحدنا في هذه الأيام المباركة وصل اليتيم بزيارته ووصله بالرحمةِ والقول الحسن والنصح والإرشاد والسعي بالمساهمة في تذليل العقبات والمشكلات التي تقابل اليتم في القرية أو الحارة أو المدينة أو الحي.

أيضًا علينا نشر الوعي بين الناس عن أهمية رعاية اليتيم ووصاله لما في ذلك من خيرٍ للمجتمع في الدنيا وخير للفرد في الدنيا والآخرة.

فعلينا أن نلتف إلى هؤلاء الأيتام الذين هم جزء منا وجزء من مجتمعنا لهم علينا حق الرعاية والكفالة والوصال كلنا لا يعجز عن وصال اليتيم ولو بالكلمة، فالمدرس في المدرسة يستطيع أن يصل اليتيم من خلال رعايته دراسيًّا ويمكن أن يساهم في تحسين مستواه الدراسي من خلال ضمِّه للمجموعات والدروس المدرسية، والطبيب يستطيع أن يصل اليتيم من خلال تقديم رعايةٍ طبيةٍ مجانيةٍ، وكذا إمام المسجد وشيخ البلد وغيرهم.

رابط مختصر:

ShareTweet
السابق

“العمل الإسلامي” يحذر من مخاطر ارتفاع حجم اقتراض الحكومة لـ60% من أموال الضمان

التالي

مسلمو أمريكا يشكرون أردوغان لتضامنه مع المجتمعات الإسلامية

التالي
أردوغان: لا نريد الحرب لكننا لن نهدر دماء جنودنا

مسلمو أمريكا يشكرون أردوغان لتضامنه مع المجتمعات الإسلامية

العساف يدعو لإلغاء وادي عربة والاهتمام بمناطق عمان الغربية

النائب العساف يطالب بضرورة فتح المساجد بأقرب وقت

  • الأكثر زيارة
  • الأكثر تعليقاً
  • الأحدث
القيم وأهمية اكتسابها وتمثُلها

القيم وأهمية اكتسابها وتمثُلها

واجبنا نحو العلماء

واجبنا نحو العلماء

الأخلاق في الإسْلام

الأخلاق في الإسْلام

الوحش يطالب الحكومة بالتدخل السريع

الوحش: موقفنا ثابت من رفض المساس بأمن المواطن ونثق بالقضاء ونرفض خطاب الفتنة

تقدير عالمي للمبتكرين في عالم التقنيات الحديثة في الإمارات

تطبيق giphy cam لإنشاء الصور المتحركة gif على أندرويد

الوحش يطالب الحكومة بالتدخل السريع

الوحش: موقفنا ثابت من رفض المساس بأمن المواطن ونثق بالقضاء ونرفض خطاب الفتنة

النائب القطاونة: المواطن في واد والموازنة بآخر

النائب القطاونة: إيماننا راسخٌ بأنّ أمن الأردن واستقراره خطٌ أحمر لا يُمس

النائب عقل يستنكر استجابة البنك المركزي للعقوبات الأمريكية بحق محمد نزال وزوجته

النائب عقل: نرفض كل عملٍ يمسّ بأمن الوطن واستقراره

جميع الحقوق محفوظة

Facebook
Twitter
Youtube
Instagram

جميع الحقوق محفوظة

  • المكتب التنفيذي
  • بحث
  • من نحن؟
  • اتصل بنا
  • الرئيسة
Menu
  • المكتب التنفيذي
  • بحث
  • من نحن؟
  • اتصل بنا
  • الرئيسة