قالت دار مزادات على الإنترنت إن حمامة سباق بلجيكية تبلغ من العمر عامين وتدعى “نيو كيم” سجلت رقما قياسيا عالميا باعتبارها الأغلى في العالم عندما بيعت، الأحد، في مزاد مقابل 1.6 مليون يورو أي ما يعادل نحو 1.9 مليون دولار.
وذكرت دار بيبا لتنظيم المزادات على الإنترنت أن الحمامة، التي تبلغ من العمر عامين، حطمت الرقم السابق المسجل باسم حمامة بلجيكية أخرى تدعى أرماندو كانت بيعت في مارس من العام الماضي مقابل 1.252 مليون يورو.
ويقول نيكولاس خيشلبريخت صاحب الدار إن الأمر يشكل مفاجأة لأن “نيو كيم” أنثى وأرماندو ذكر، وذكور الحمام عادة تباع بسعر أعلى، إذ يمكنها إنتاج المزيد من النسل.
وذكر خيشلبريخت أن “نيو كيم” شاركت في سباقات في عام 2018 فقط وتوجت بلقب أفضل طائر صغير في بلجيكا، ما دفع أصحابها إلى إحالتها إلى تقاعد مبكر.
ويمكن أن يتكاثر الحمام عادةً حتى سن العاشرة، لذا فإن لدى “نيو كيم” فرصة كبيرة لإنتاج الكثير من الأفراخ.
وكانت العطاءات قد بدأت على “نيو كيم” بسعر 200 يورو في الثاني من نوفمبر، لكنها ارتفعت في غضون 90 دقيقة إلى 1.31 مليون يورو من مجموعة جنوب أفريقية، قبل أن يتسابق على حيازتها اثنان من هواة جمع الحمام الصينيين الأثرياء، الأحد.
وأدى الشغف الصيني الكبير بسباقات الحمام الزاجل لمسافات طويلة إلى ارتفاع أسعارها بشكل كبير، وخاصة حمام المزارع في بلجيكا، التي تعد الموطن الرئيسي لهذه الرياضة.
الأغلى في العالم عندما بيعت، الأحد، في مزاد مقابل 1.6 مليون يورو أي ما يعادل نحو 1.9 مليون دولار.
وذكرت دار بيبا لتنظيم المزادات على الإنترنت أن الحمامة، التي تبلغ من العمر عامين، حطمت الرقم السابق المسجل باسم حمامة بلجيكية أخرى تدعى أرماندو كانت بيعت في مارس من العام الماضي مقابل 1.252 مليون يورو.
ويقول نيكولاس خيشلبريخت صاحب الدار إن الأمر يشكل مفاجأة لأن “نيو كيم” أنثى وأرماندو ذكر، وذكور الحمام عادة تباع بسعر أعلى، إذ يمكنها إنتاج المزيد من النسل.
وذكر خيشلبريخت أن “نيو كيم” شاركت في سباقات في عام 2018 فقط وتوجت بلقب أفضل طائر صغير في بلجيكا، ما دفع أصحابها إلى إحالتها إلى تقاعد مبكر.
ويمكن أن يتكاثر الحمام عادةً حتى سن العاشرة، لذا فإن لدى “نيو كيم” فرصة كبيرة لإنتاج الكثير من الأفراخ.
وكانت العطاءات قد بدأت على “نيو كيم” بسعر 200 يورو في الثاني من نوفمبر، لكنها ارتفعت في غضون 90 دقيقة إلى 1.31 مليون يورو من مجموعة جنوب أفريقية، قبل أن يتسابق على حيازتها اثنان من هواة جمع الحمام الصينيين الأثرياء، الأحد.
وأدى الشغف الصيني الكبير بسباقات الحمام الزاجل لمسافات طويلة إلى ارتفاع أسعارها بشكل كبير، وخاصة حمام المزارع في بلجيكا، التي تعد الموطن الرئيسي لهذه الرياضة.